تقدم شركة شاركس للاستشارات الإدارية حلولًا متكاملة للمستثمرين الراغبين في تأسيس كوفي شوب. من خلال توفير دراسة جدوى شاملة تتضمن أحدث البيانات والتحليلات المتعلقة بسوق القهوة ، تساعد الشركة المستثمرين في فهم كل جوانب المشروع الفنية، المالية، التسويقية، الإدارية، والبيئية. هذه الدراسة تُمكن المستثمرين من اتخاذ قرارات استراتيجية صحيحة واقتطاع الحصة السوقية المناسبة.
رأس المال
$ 140,000
معدل العائد
55%
فترة الاسترداد
السنة الثانية
وصف المشروع
يهدف مشروع الكوفي شوب إلى تقديم تجربة فريدة تجمع بين الأجواء العصرية والراحة، حيث يخلق مكاناً مثالياً للطلاب ورواد الأعمال للتجمع والعمل أو الاسترخاء. يتميز بمساحات داخلية مريحة وأجواء دافئة تشجع على التفاعل الاجتماعي.
خدمات المشروع
تقديم مشروبات ساخنة (قهوة، شاي).
تقديم مشروبات باردة (عصائر طازجة).
أطباق خفيفة (حلويات، أيس كريم).
وجبات خفيفة (فشار، غزل البنات).
خدمة الواي فاي المجاني.
لماذا شاركس؟
8 سنوات من الخبرة
أكثر من 3500 خدمة منفذة
200 مستشار في الوطن العربي
التغطية الجغرافية للخدمات في 20 دولة عربية
الاعتماد من جهات التمويل
خبرات دولية في مجالات البحث
فريق إداري محترف.
جودة عالية في تقديم الخدمات.
تنظيم متميز وسلس في العمليات.
تصميم معماري فاخر.
تفاعل إيجابي مع الزبائن وفهم رغباتهم.
رقابة مستمرة على جودة الخدمات.
وفقًا لتقارير شركة شاركس:
مساهمة القطاع الخدمي في التوظيف العالمي: ارتفعت نسبة التوظيف في القطاع الخدمي عالميًا من 45.3% عام 2010م إلى 49.6% في عام 2020م. ومن المتوقع أن تصل هذه النسبة إلى 53.8% بحلول عام 2030م، مما يعكس دورًا متزايدًا للقطاع في خلق فرص العمل.
الاستثمار في القطاع الخدمي: شهد الاستثمار العالمي في القطاع الخدمي نموًا بنسبة 18.2% خلال العقد الماضي، مع توقعات بزيادة حجم الاستثمار إلى 25.4% بحلول عام 2030م، مدفوعًا بالتوسع في مجالات مثل التكنولوجيا، الرعاية الصحية، والخدمات المالية.
الخدمات المالية: ارتفعت مساهمة الخدمات المالية في الناتج المحلي الإجمالي العالمي من 8.7% في عام 2010م إلى 10.1% في عام 2020م، مع توقعات بأن تصل إلى 11.9% بحلول عام 2030م، مما يعكس التوسع المستمر في هذا القطاع.
"شركة شاركس: القطاع الخدمي بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا"
يسهم القطاع الخدمي بحوالي 65% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، مما يجعله أكبر القطاعات الاقتصادية من حيث القيمة المضافة. يشمل هذا القطاع مجموعة واسعة من الأنشطة، بما في ذلك الرعاية الصحية، التعليم، الخدمات المالية، النقل، والاتصالات. بالإضافة إلى ذلك، يمثل القطاع الخدمي حوالي 50% من إجمالي التوظيف على مستوى العالم، مما يبرز دوره الحيوي في توفير فرص العمل ودعم الاقتصادات.
وفقًا لتقارير شركة شاركس بما يتعلق بالخليج العربي :
السعودية: يساهم القطاع الخدمي في السعودية بنسبة 48.2% من إجمالي الناتج المحلي، ويشمل مجموعة واسعة من الأنشطة مثل تجارة الجملة والتجزئة، المطاعم، الفنادق، النقل، والتخزين. من بين هذه الأنشطة، تساهم تجارة الجملة والتجزئة بنسبة 10.8%، والنقل والتخزين بنسبة 6.6%. بالإضافة إلى ذلك، أصدرت المملكة 348,173 رخصة تجارية، مع نمو ملحوظ في قطاع تجارة الجملة والتجزئة.
قطر: في قطر، يحقق نشاط تجارة الجملة والتجزئة إيرادات تصل إلى 50,083 مليون ريال قطري، مع وجود 11,139 منشأة تجارية توظف 213,954 عاملًا. يضم قطاع الفنادق والمطاعم في قطر 2,396 منشأة ويشغل 78,194 موظفًا. بالإضافة إلى ذلك، يبلغ عدد مشتركي الهاتف المتنقل في الدولة حوالي 3.9 مليون.
الكويت: يسهم قطاع تجارة الجملة والتجزئة في الكويت بنحو 1,644.3 مليون دينار كويتي في الناتج المحلي الإجمالي، بينما يسهم قطاع النقل والتخزين بحوالي 2,554.5 مليون دينار كويتي، مما يبرز أهمية هذه القطاعات في الاقتصاد الكويتي.
الإمارات: في الإمارات، يساهم قطاع تجارة الجملة والتجزئة بنسبة 12.3% من الناتج المحلي الإجمالي، فيما يسهم قطاع النقل والتخزين بنسبة 5.9%، وأنشطة التأمين بنسبة 9.6%. كما أصدرت الإمارات 7.58 مليون وثيقة تأمين، مما يعكس النشاط الكبير في قطاع الخدمات المالية.
· عُمان: يبلغ الناتج المحلي الإجمالي لعُمان 29.3 مليار ريال عماني، حيث يسهم قطاع تجارة الجملة والتجزئة بنسبة 7% من هذا الناتج. تُظهر هذه النسبة أهمية التجارة الداخلية في دعم الاقتصاد العماني.
"تواصل معنا اليوم لنساعدك في تحويل أفكارك إلى مشاريع ناجحة!
استثمر في نجاحك
سجّل بياناتك وسيتواصل معك مستشارونا سريعاً لمساعدتك في تحقيق أهدافك. نحن هنا لدعمك، ويمكنك أيضاً زيارة مقرنا إذا كنت في المنطقة!
المملكة العربية السعودية
KSA-King abdullah economic city-Albaylasun Boulevard